لو إنت مبرمج وبتسمع عن Kubernetes (k8s) ومش فاهم بالظبط بيعمل إيه… خليني أقولك ببساطة: k8s هو النظام اللي بيدير الحاويات (containers) بتاعتك بشكل أوتوماتيكي. زي ما البرمجة الكائنية خلتنا نفكر في Objects بدل سطور كود، Kubernetes بيخلينا نفكر في Objects زي Pod وDeployment وService بدل السيرفر نفسه.
الذكاء الاصطناعي وصل لقدرات وإمكانات هائلة، وخلاص نهاية الكاريير بتاعي قربت… دي الرسالة الضمنية اللي بفهمها من المحتوى الضخم والميديا والبروباجندا اللي مابقالهاش سيرة غير الـ AI… وبحكم إني مبرمج فأنا في الصفوف الأمامية اللي مرشحة بقوة للاستبدال. في المقالة دي هاتكلم عن خواطري حوالين المسألة دي … عن تجربتي الشخصية في إني أساعد الـ AI إنه يستبدلني، هاخلي الذكاء الاصطناعي يقوم بالمهام بتاعتي، وأشوف وأحلل إن كانت فعلا النهاية قربت… وهاتكلم كمان عن تصوراتي للمرحلة واستعداد الشركات لده، والمخاطر والخوازيق.
في عالم بيتطور بسرعة، الذكاء الاصطناعي أصبح جزء لا يتجزأ من حياتنا اليومية، سواء في شغلنا أو حتى في المهام البسيطة اللي بنعملها كل يوم. التكنولوجيا دي بتفتح أبواب كتير للإبداع والإنجاز، لكنها في نفس الوقت محتاجة وعي وطريقة استخدام ذكية عشان نقدر نستفيد منها بأفضل شكل ممكن. في المقال ده، هتكلم عن أهم القواعد والنصايح اللي هتساعدك تتعامل مع الذكاء الاصطناعي بشكل فعّال، ازاي تكتب Prompt قوي تحقق بيه أقصى استفادة ممكنة، وإيه الحاجات اللي تتجنبها.
الشركات النهارده بتدي أهمية كبيرة للخبرة في أدوات معينة وبتتجاهل حاجات أهم زي التفكير الإبداعي والتواصل ومهارات التعلم السريع. كمان، مع دخول أدوات مهمة جداً لأي مبرمج زي ChatGPT، إلا إن مقابلات العمل غالبًا بتتجاهل المهارات دي وما زالت مركزة على الأدوات بدل ما تقيم قدرات أعمق زي التفكير المنطقي وحل المشكلات. الشركات محتاجة توازن بين المهارات التقنية والقدرات البشرية، ع الأقل علشان الانترفيوهات تبقى أقل إحباطاً.
التسويف مشكلة شائعة تواجهنا جميعاً، وتؤثر على طموحاتنا وقدرتنا على الإنجاز. في هذا المقال، نتناول أبرز مشكلات التسويف، أسبابه، وكيفية التغلب عليه من خلال خطوات صغيرة وعادات بسيطة. تعلّم كيف يمكنك بناء هوية منتجة وتحقق طموحاتك بفاعلية، حتى وإن كانت خطواتك الأولى صغيرة وبطيئة.